ضمن برنامج الأمن الغذائي ، دشنت الرفقاء للتنمية الإنسانية مشاريعها الإغاثية مستهدفة بذلك الأسر النازحة والمعاقين والأكثر تضرراً من الحرب ، حيث قامت الرفقاء بتنفيذ مشروعها الإغاثي الذي أستهدف ( 1528 ) أسرة من التربويين المنقطعة رواتبهم ، وأحفاد بلال ، ونازحي ومتضرري الحرب ، ومراكز المعاقين ، بمحافظات ( أمانة العاصمة – صنعاء – الحديدة – إب – الضالع ) ليستفيد من المشروع قرابة ( 10696 ) فرد ، وحرصاً منا على توفير وجبة متكاملة تكفي لما يقارب الشهر لكل أسرة مكونة على الأقل من 7 أفراد ، حرصنا أن تكون السلة متنوعة وقريبة من متطلبات العيش الكريم ، حيث تتكون السلة الغذائية ( 50 ك قمح أبيض – 25 ك قمح أحمر – 5 ك سكر – 4 لتر زيت – نصف كرتون فاصوليا – نصف كرتون فول – نصف كرتون بازليا – 1 كيلو ملح ) .

هذا وما زالت الرفقاء تسعى وفق رؤيتها ورسالتها الإنسانية وأهدافها المبدئية لوضع مبادرات ومقترحات من شأنها إيجاد حلول مستديمة أو على الأقل شبه مستديمة لوضع حد لمعاناة النازحين والمتضررين في عرض وطول هذا الوطن .

حيث لا ولن ينقطع أمل مؤسسة الرفقاء في أن تنتهي هذه الأزمة لتعود المياه الى مجاريها ويحط اليمنيين العبأ الثقيل الذي فرضته هذه الأزمة عليهم .

سائلين الله الفرج القريب لليمنيين

ضمن برنامج الأمن الغذائي ، استمرت الرفقاء للتنمية الإنسانية بتنفيذ مشاريعها الإغاثية والموسمية في المناطق المحرومة من المساعدات والمناطق النائية ، مستهدفة بذلك الأسر الأكثر تضرراً من الحرب ، والأسر الأشد الأفقر ، حيث قامت الرفقاء بتنفيذ مشروعها الإغاثي الذي أستهدف ( 1005 ) أسرة بمحافظات ( أمانة العاصمة – صنعاء – الحديدة ) ليستفيد من المشروع قرابة ( 7035 ) فرد ، حيث تتكون السلة الغذائية ( 25 ك قمح أبيض – 25 ك قمح أحمر – 10 ك سكر – 10 ك أرز – 4 لتر زيت – 2 كيلو تمر ) .

هذا وما زالت الرفقاء تسعى وفق رؤيتها ورسالتها الإنسانية وأهدافها المبدئية لوضع مبادرات ومقترحات من شأنها إيجاد حلول مستديمة أو على الأقل شبه مستديمة لوضع حد لمعاناة النازحين والمتضررين في عرض وطول هذا الوطن .

وتأبى الرفقاء إلا أن تكون في الصدارة خدمةً للناس دوماً كما عهدها الناس ، وشهر الخير ليس ببعيد عنها ، فالرفقاء تجود في هذا الشهر بسخاء منقطع النظير ، فمشاريعها عديدة شملت مختلف الشرائح وبأكثر من مشروع ونشاط ومبادرة تلامس فيها حاجة الناس ومعاناتهم

حيث لا ولن ينقطع أمل مؤسسة الرفقاء في أن تنتهي هذه الأزمة لتعود المياه الى مجاريها ويحط اليمنيين العبأ الثقيل الذي فرضته هذه الأزمة عليهم .

ضمن برنامج الأمن الغذائي ، قامت الرفقاء للتنمية الإنسانية بتنفيذ مشروع الأضاحي خلال أيام العيد (

أيام التشريق ) مستهدفة بذلك الأسر النازحة والأكثر تضرراً من الحرب والغير قادرة على توفير اللحم ، حيث قامت الرفقاء بتنفيذ مشروعها الإغاثي الذي أستهدف قرابة ( 750 ) أسرة من متضرري الحرب في أمانة العاصمة وصنعاء والحديدة وإب ، ليستفيد من المشروع قرابة ( 5250 ) فرد ، وحرصاً منا على توفير أضحية تكفي لأسرة مكونة على الأقل من 7 أفراد حرصنا أن تكون الأضحية طازجة ومن أفضل أنواع اللحم في السوق اليمني .

هذا وما زالت الرفقاء تسعى وفق رؤيتها ورسالتها الإنسانية وأهدافها المبدئية لوضع مبادرات ومقترحات من شأنها إيجاد حلول مستديمة أو على الأقل شبه مستديمة لوضع حد لمعاناة النازحين والمتضررين في عرض وطول هذا الوطن .

حيث لا ولن ينقطع أمل مؤسسة الرفقاء في أن تنتهي هذه الأزمة لتعود المياه الى مجاريها ويحط اليمنيين العبأ الثقيل الذي فرضته هذه الأزمة عليهم .

اقتصر عمل الرفقاء على التنسيق وتجهيز المستفيدين ونظراً للظروف الصعبة تم اختيار الأسر الأشد فقراً والمناطق النائية والمزدحمة بالسكان وتتكون الوجبة من توزيع )ربع دجاج ، طبق رز ،مفروم الطماطم مع زبادي، طبق سلطة، خبز( توزع يومي خ ال شهر رمضان الكريم . وحرصت المؤسسة على اختيار أفضل الموردين وطبق للمواصفات الفنية وخاصة فيما يتعلق بالنظافة وجودة المكونات ، بحيث تصل الوجبة طازجة وفي الوقت المحدد قبل الإ فطار .